THE 2-MINUTE RULE FOR تطوير العمل الإداري

The 2-Minute Rule for تطوير العمل الإداري

The 2-Minute Rule for تطوير العمل الإداري

Blog Article



يسعى التطوير بشكل عام في المؤسسات إلى خلق بيئة عمل إيجابية ومحفزة على الإنتاجية والإبداع؛ فعندما يشعر الموظفون بالتقدير والدعم، يصبحون أكثر التزامًا بعملهم ويبذلون قصارى جهدهم لتحقيق أفضل النتائج.

يتم تصميم برامج تنمية فردية تناسب احتياجات كل موظف، مع مراعاة اختلافاتهم في المواقف والسلوك والصفات الشخصية.

إن المعلومات لها دور كبير في مساعدة المنظمات على اتخاذ القرارات الرشيدة وذلك عن طريق استخدام المنهجية العلمية لاختيار بديل من بين عدة بدائل ، مع مراعاة اختيار البديل الذي يحقق المنفعة الأكثر للأفراد والمنظمات الإدارية ، أيضا استخدام أنظمة اتصالات فعالة ، وإلغاء الأنماط التقليدية يساعد على مواكبة التطورات والمستجدات المحيطة. 

يمكن تقسيم الأهداف التدريبية وفقا لتقسيم أنواع العاملين حسب مستوياتهم الوظيفية تبعا الاحتياجاتهم التدريبية، كالتالي: 

هناك العديد من الوظائف التي تقوم بها أنظمة المعلومات ، منها: 

وبشكلٍ عام، يعد التطوير الإداري استثمارًا مجز على المدى الطويل يساعد المنظمات على تحقيق العديد من الفوائد، مثل:

يعرف التدريب الإداري بأنه "عملية منظمة مستمرة لتنمية مجالات واتجاهات الفرد أو المجموعة لتحسين الأداء وإكسابهم الخبرة المنظمة، وخلق الفرص المناسبة للتغيير في السلوك من خلال توسيع معرفتهم وصقل مهاراتهم وقدراتهم عن طريق التحفيز المستمر على تعلم واستخدام الأساليب الحديثة لتتفق مع طموحهم الشخصي، وذلك ضمن برنامج تخططه الإدارة مراعية فيه حاجاتهم وحاجات المنظمة وحاجات الدولة في المستقبل من الأعمال". 

إنَّ تعقيد الإجراءات يعني نور معاناة المواطن في الحصول على الخدمة وزيادة في التكاليف مقابل حصوله على الخدمة، بينما تبسيط الإجراءات يخفض التكاليف ويقلل الإجراءات؛ أي يوفر كثيراً من الجهد والمال على المواطن، اللذين يمكنه استثمارهما في أمور أخرى تحقق الفائدة في حياته، وبالوقت نفسه يوفر الوقت على التنظيم نفسه ويحسن كفاءة العمليات فيه.

إن الاهتمام بتطوير الجانب المالي هو الخطوة الضرورية نور لتحقيق كفاءة الإدارة ، لأنه لابد أن تتسع الجوانب المالية حتى تتمكن الإدارة من إدخال التطوير المطلوب واستمراره ، بمعنى انه إذا توفر نظام صالح ومتطور للميزانية ونظم فعالة للمراجعة فان ذلك يؤثر ايجابيا على أساليب التطوير الإداري. ومن هذه الأنظمة: موازنة الأداء والبرامج. 

تواجه المنظمات في القطاعين العام والخاص أثناء قيامها بأعمالها، العديد من المشكلات، سواء مشكلات في التنظيم أو الإجراءات أو مشکلات خاصة بشؤون الموظفين أو غيرها من المشكلات، والتي تتطلب إجراء الدراسات لها وتقديم التوصيات والحلول المناسبة.

وقد يكون التطوير في الأفراد وذلك من خلال سياسات النقل أو التدريب أو إحلال عامل مكان آخر مما يؤدي إلى التطوير المطلوب الوصول إليه ، أو قد يكون في الجماعات وذلك من خلال إعادة تشكيل الأقسام والإدارات وجماعات العمل للوصول للتطوير الذي ترغبه الإدارة ، أو قد يكون التطوير في هياكل التنظيم ويضم ذلك تغييرات في أنظمة و إجراءات العمل. 

كما يجب أن يتم التعليم ويشمل التعليم بالملاحظات حتى يشمل كل الجوانب التي تساعد على التطوير والتنمية.

كل المشكلات السابقة وغيرها من المشكلات أدت إلى ضرورة إعادة النظر بالعمل الإداري، وتوصلت إلى نتيجة مفادها ضرورة تحسين العمل الإداري عبر تبسيط الإجراءات الذي يعني البحث عن أفضل الوسائل والخطوات لأداء العمل وبالشكل الذي يؤدي إلى تقليل المجهودات غير المنتجة إلى أقل حد ممكن، إضافة إلى إلغاء الإجراءات غير الضرورية والاستخدام الأمثل للموارد المادية والبشرية.

يتم استبدال الورق المعرَّض لخطر التلف أو الضياع بجهاز الحاسوب صاحب الإمكانات الكبيرة والقادر على التخزين وإنجاز العمليات بصورة أسرع، وعندما يراد الرجوع إلى البيانات نستطيع الوصول بسرعة ناهيك عن التوفير الكبير في الوقت والجهد والمال.

Report this page